نبذة قصيرة عن العلوم الروحانية
في بادئ الأمور دعونا نقول وكما يعلم غالبيتكم أنه قد انتشر بين الناس في الآونة الأخيرة المرض والبلاء وزادت الأمور عن حدتها خصوصا الروحانية منها، كما زادت شرور الناس و قد بات يلجأ العديد منهم لأعمال خبيثة لإلحاق الضرر كما يوجد الكثير والعديد من الناس ممن يعانون في صمت، فمنهم من يعاني من الأمورالروحانية كالسحر بأنواعه كلها والمس، الحسد، و العين … وغيرها من الأمور الروحانية التي لا تعد ولا تحصى وغيرهم يعانون من الاكتئاب و الصداع الشديد و آخرون من الوسواس القهري و نوبات الهلع و الفزع، و اسرة تعاني من العقم و عدم الإنجاب وكم من أسره تعاني من عنوسة ابنتهم بعد ان فاتها قطار الزواج ، وكل ما يتمنوه من الله ان تتزوج ابنتهم و تصبح كاى امرأة أخرى ، وآخرين يعانوا من وقف حال شديد وغلق جميع الأبواب التي يسلكونها بوجوههم وأشخاص كثر يعانون من شئ لا يعرفونه و لم يندرج تحت اى مسمى طبي ومهما حصل على علاجات لا يستفيد منها شيئ والشافي المعافي هو الله عز و جل وهنا يأتي دور الشيخ الروحاني أبو عبدالرحمن اليعقوبي 00905343960097
إلى كل من ضاقت به السبل، إلى كل من يعاني من ضيق النفس و الصداع المزمن، إلى كل من انفض الناس من حوله و يرغب في جلب القلوب و محبة الناس إليه، إلى كل من و جد نفسه يصارع العوالم السفلية، إلى كل من أحس بضجر و كرب نفسي أو مادي، إلى كل من به مس شيطاني، إلى كل من داهمه الجن و اسودَت حياته، إلى كل من تعب من القيام بكل التضحيات ليلقى حبيبحه، إلى كل من غاب أو تعذر عليه لقاء الحبيب، إلى كل من يعاني من حسد الحاسدين و نقمة الأعداء المتربصين، إلى كل من كان ضحية ربط أو نحس أو وقف حال أو أي عمل سحري، إلى كل من أراد القوة و السلطة و الجاه، إلى كل من استعصى عليه قضاء أمر أو حاجة أو عمل أو تجارة، إلى كل من هجر الخطاب باب بيتها، إلى كل زوجين يحلمان بسماع كلمتي “أبي” و “أمي”، إلى كل الذين سرقت منهم ابتساملتهم و فرحتهم، إلى كل الذين غاب عنهم الهدوء و تاهت عنهم السكينة، إلى كل من استنزفتهم الأمراض المستعصية في مالهم و بدنهم، إلى كل من يبحث عن الجواب لسؤال أرَقه، إلى كل هؤلاء… من يهمه الأمر…
الشيخ الروحاني أبو عبدالرحمن اليعقوبي